سوق ألعاب الفيديو تجد نفسها في مكان وليس للاهتمام. ضرب بعض من أفضل ألعاب صدر في وقت طويل لها لوحات المفاتيح وبيع ما زال جيدا بشكل استثنائي ، رفوف المتاجر في عام 2010 ، وحتى الآن ، والمستهلكين ، والنقاد والمحللين يتساءلون عندما سوني ، ومايكروسوفت ، ونينتندو وسيتم اعلان جديد لوحات المفاتيح.
دعوات لسوني ومايكروسوفت لتقديم ما يصل وحات المفاتيح الجديدة ليست بصوت عال كما تلك الخاصة نينتندو. وفي العام الماضي ، الذي صدر في سوني بلاي ستيشن نقل هامشية للاستفادة من المساحة الألعاب شعبية الحركة ، بصورة عشوائية. مايكروسوفت أصدرت Kinect أن تفعل الشيء نفسه. وعلى الأقل حتى الآن ، ومن المتوقع أن هذه الشركات سوف تنفق 2011 مضاعفة أسفل على تلك التقنيات ، مع وضعها الراهن لوحات المفاتيح.
لكن نينتندو هو حالة مختلفة.
منذ إطلاق وي في عام 2006 ، تم منصة الشركة المباراة أداء جيدا للغاية. نينتندو تقول وقد بيعت أكثر من وحدات وى 34 مليونا في الولايات المتحدة وحدها منذ بدء وحدة التحكم ، ولكل من السنوات الثلاث الماضية ، باعت ما لا يقل عن 7 ملايين وحدة وى. انها الفذ ذلك قبل خمس سنوات ، وعدد قليل من الممكن التفكير.
لكن منصة نينتندو يتباطأ. في عام 2010 ، وتباع فيه 7 ملايين وحدة ، ولكن الشركة في صرفها على نحو 20 مليون لوحات المفاتيح بين عامي 2008 و 2009. وهناك تكهنات بأن وى ستشهد مبيعات أبطأ حتى عام 2011.
تحقيق ذلك ، فإن توقيت يبدو قد حان لنينتندو لإطلاق وحدة تحكم جديدة.
تاريخيا ، تطلق وحدة المبيعات قفزة البداية. وهذا هو السبب في صناعة الألعاب وشهدت وحدة التحكم التحديثات حول كل خمس سنوات بعد إطلاق جهاز منها ، وانها لماذا تكثر التكهنات حول ما نينتندو سيعلن عن إصدار جديد من وى هذا العام.
بطبيعة الحال ، بعض المشجعين نينتندو لا ترى ضرورة لشركتهم اللعبة المفضلة لإطلاق وحدة تحكم جديدة. ويشير هؤلاء إلى أن وى لا يزال يتصدر مبيعات الأجهزة ، والتي لا تزال البرمجيات الصلبة لتلبية رغبات العملاء. يجب أن يتم استبدال لوحات المفاتيح عندما تبدأ في عفا عليها الزمن ، وتلك سبب الناس ، ووى أبعد ما يكون عن ذلك.
ولكن كنت قد نختلف. نعم ، وى لا يزال أعلى الألعاب وحدة التحكم هذا الجيل ، وأعتقد أنها ستبيع جيدا إلى حد معقول في عام 2011. لكن وحدة عفا عليه الزمن. والعوامل الرئيسية التي جعلت من شعبية جدا -- موشن الألعاب -- ليست جذابة كما كانت.
دعونا نلقي نظرة على بلاي ستيشن 3 وإكس بوكس 360. تلك البرامج تسليم السلطة أكثر من رسومية وى. كما أن لديها خبرات قوية الألعاب عبر الإنترنت التي لا تزال يأسر اللاعبين كل يوم. وربما الأهم من ذلك ، وقد ثبت أن تكون أكثر شعبية مع مطوري الطرف الثالث أن نرحب بذلك خارج السلطة والقدرة.
وي ، مع دعمه معيار الوضوح والافتقار العام للألعاب خارجية الشعبية ، ويبدو بفظاعة أقل جاذبية من نظيراتها. وتزداد الأمور سوءا حتى عندما ينظر المرء إلى أن الوعود بلاي ستيشن نقل وظيفة مع مزيد من الالعاب "المتشددين" ويسلم Kinect موشن الألعاب دون الحاجة إلى عقد وحدة تحكم.
الآن ، أنا أعترف أن العديد من الشكاوى حول وي تم يحوم في دوائر اللعب لعدة سنوات. ولكن تراجع المبيعات وى واقتراح بدائل مقنعة جعلها أكثر أهمية من أي وقت مضى.
نينتندو وي يحتاج إلى استبداله مع الأجهزة التي يمكن على الأقل مباراة أجهزة إكس بوكس 360 وبلاي ستيشن 3. وأنه يجب أن يحدث عاجلا وليس آجلا.
لكن نينتندو هو حالة مختلفة.
منذ إطلاق وي في عام 2006 ، تم منصة الشركة المباراة أداء جيدا للغاية. نينتندو تقول وقد بيعت أكثر من وحدات وى 34 مليونا في الولايات المتحدة وحدها منذ بدء وحدة التحكم ، ولكل من السنوات الثلاث الماضية ، باعت ما لا يقل عن 7 ملايين وحدة وى. انها الفذ ذلك قبل خمس سنوات ، وعدد قليل من الممكن التفكير.
لكن منصة نينتندو يتباطأ. في عام 2010 ، وتباع فيه 7 ملايين وحدة ، ولكن الشركة في صرفها على نحو 20 مليون لوحات المفاتيح بين عامي 2008 و 2009. وهناك تكهنات بأن وى ستشهد مبيعات أبطأ حتى عام 2011.
تحقيق ذلك ، فإن توقيت يبدو قد حان لنينتندو لإطلاق وحدة تحكم جديدة.
تاريخيا ، تطلق وحدة المبيعات قفزة البداية. وهذا هو السبب في صناعة الألعاب وشهدت وحدة التحكم التحديثات حول كل خمس سنوات بعد إطلاق جهاز منها ، وانها لماذا تكثر التكهنات حول ما نينتندو سيعلن عن إصدار جديد من وى هذا العام.
بطبيعة الحال ، بعض المشجعين نينتندو لا ترى ضرورة لشركتهم اللعبة المفضلة لإطلاق وحدة تحكم جديدة. ويشير هؤلاء إلى أن وى لا يزال يتصدر مبيعات الأجهزة ، والتي لا تزال البرمجيات الصلبة لتلبية رغبات العملاء. يجب أن يتم استبدال لوحات المفاتيح عندما تبدأ في عفا عليها الزمن ، وتلك سبب الناس ، ووى أبعد ما يكون عن ذلك.
ولكن كنت قد نختلف. نعم ، وى لا يزال أعلى الألعاب وحدة التحكم هذا الجيل ، وأعتقد أنها ستبيع جيدا إلى حد معقول في عام 2011. لكن وحدة عفا عليه الزمن. والعوامل الرئيسية التي جعلت من شعبية جدا -- موشن الألعاب -- ليست جذابة كما كانت.
دعونا نلقي نظرة على بلاي ستيشن 3 وإكس بوكس 360. تلك البرامج تسليم السلطة أكثر من رسومية وى. كما أن لديها خبرات قوية الألعاب عبر الإنترنت التي لا تزال يأسر اللاعبين كل يوم. وربما الأهم من ذلك ، وقد ثبت أن تكون أكثر شعبية مع مطوري الطرف الثالث أن نرحب بذلك خارج السلطة والقدرة.
وي ، مع دعمه معيار الوضوح والافتقار العام للألعاب خارجية الشعبية ، ويبدو بفظاعة أقل جاذبية من نظيراتها. وتزداد الأمور سوءا حتى عندما ينظر المرء إلى أن الوعود بلاي ستيشن نقل وظيفة مع مزيد من الالعاب "المتشددين" ويسلم Kinect موشن الألعاب دون الحاجة إلى عقد وحدة تحكم.
الآن ، أنا أعترف أن العديد من الشكاوى حول وي تم يحوم في دوائر اللعب لعدة سنوات. ولكن تراجع المبيعات وى واقتراح بدائل مقنعة جعلها أكثر أهمية من أي وقت مضى.
نينتندو وي يحتاج إلى استبداله مع الأجهزة التي يمكن على الأقل مباراة أجهزة إكس بوكس 360 وبلاي ستيشن 3. وأنه يجب أن يحدث عاجلا وليس آجلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق