إذا كان فون الأصلي كان الهاتف المحمول أكثر من المتوقع من وقته ، ثم فون فيريزون 4 يجب أن يكون البديل الأكثر طلبا منذ بدء أول مرة في 2007. والإشاعة التي تمكنت من إطلاق تلقي بظلالها على المجال الاقتصادي الموحد 2011 على الرغم من عدم وجود أبل للقدم المربعة من الوجود هناك ، بالنسبة للعديد من اي فون فيريزون 4 الوعود في نهاية المطاف قوة شبكة لدعم قدرات النظام الأساسي لدائرة الرقابة الداخلية. هل سى دى ام ايه الهاتف الذكي ترقى إلى مستوى التوقعات؟ تحقق من استعراض SlashGear الكاملة بعد قص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق