انها بالتأكيد واحدة من أول الأشياء التي فكرنا في محاولة مع ايه تي اند تي 3G MicroCell في تي مرة أخرى في 2009 ، ولكن تبددت بسرعة لدينا وأحلام بعد العثور على وقال ان الجهاز كان من الصعب السلكية لكي تعمل فقط عند تلقي تأمين نظام تحديد المواقع داخل الولايات المتحدة الأمريكية. لحسن الحظ ، يبدو كما لو كان ما لا يقل عن المهندسين قليلة في Ubiquisys تستقل القطار لدينا نفس الفكر ، ويأتي المؤتمر العالمي للجوال ، فانه سوف يكون ظهور لأول مرة الجهاز من أحلامنا. يوصف Attocell باعتباره الشخصية femtocell للاستخدام مع الجيل الثالث 3G الذكية ، وأفضل للجميع ، أنها مصممة للاستخدام على الصعيد الدولي. في الجوهر ، وهذا من شأنه السماح لالهاتف الذكي من بلد إلى استخدام اتصال على شبكة الإنترنت الدولية لنفق من خلال مكالمة الخلية -- تحميل يفترض من تهمة -- وبالتأكيد تجاوز تلك الرسوم التجوال مقرفة التي تحتسب عند رنين عن طريق شبكة الخلوية في الخارج. الشركة يعترف بأن وقد تم اختباره مع فون ، أجهزة بلاك بيري ، وعدد قليل من هواتف نوكيا وزمرة من أجهزة الروبوت ، ونحن التخمين أن ويندوز 7 ومستخدمي الهاتف webOS لن يكون لها أي مشاكل ، وإما.
فكرة بسيطة نسبيا : توصيل Attocell إلى الكمبيوتر المحمول عن طريق الناقل التسلسلي العام ، التي تنص على السلطة ، والاتصال بالإنترنت. من هناك ، وأنها سوف تحليل عنوان الملكية الفكرية والبيئة الراديو لتحديد البلد الذي هو فيه ، ويحدد قوتها اذاعة الجيل الثالث 3G وفقا لذلك الى ما دون مستوى المرخصة. في بعض البلدان سوف يكون مجرد مداه خمسة مليمترات ، في بلدان أخرى ، فإنه يمكن أن تغطي غرفة بأكملها. بالنسبة لأولئك في السابق ، ستحتاج إلى مكان الهاتف فوق الدونجل واستخدام سماعات رأس بلوتوث لإجراء مكالمة ، ولكن مهلا ، انها لا تزال أفضل من دفع ايه تي اند تي ذراعين والغالبية العظمى من ساقه لمجرد هاتف المنزل من أينما تكون. لا يزال جنونا ، Ubiquisys يعتقد ان انتاج الطاقة في الجهاز منخفض -- إلى جانب قدرته على "مواصلة رصد بيئتها الراديو لضمان وجود صفر تأثير على شبكات الاتصالات المتنقلة القائمة" -- ستجعل Attocell معفاة من الضوابط التنظيمية ومتطلبات نوع موافقة. هنا تأمل من خلال هذا الذباب تماما كما تأمل الشركة ، ونحن سوف تصل الكلمة في برشلونة لابعاد خارج نقطة الأسعار ، وتاريخ الافراج عنه في أي صفقات الناقل انهم تمكنوا من الأراضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق